العمل على إدماج الطالب في البيئة الاجتماعية المتوفرة في المدرسة ويكون ذلك من خلال: 1.وضع خطة عمل لكل عام دراسي جديد في وقت مبكر تتضمن أنشطته وجهوده للأداء المهني على المستويات الفردية والجماعية و المجتمعية للطلبة لتحقيق الأهداف المرجوة. 2.دراسة الظواهر أو المشكلات التي تظهر في المدرسة أو البيئة المحلية ومشاركة الطلبة في طرح حلول لها. 3.الاكتشاف المبكر للضغوط و الأزمات والانتكاسات التي قد يتعرض لها الطلبة ورصد السلوكيات السلبية التي يمكن أن تنتج عنها وذلك عن طريق استخدام جميع الوسائل المتاحة. 4.استثمار جماعات المدرسة في تنمية شخصيات الطلبة وصقل مواهبهم واكتشاف قدراتهم. 5. مساعدة أطراف العملية التربوية من: متعلمين ومعلمين وإدارة المدرسة و أولياء الأمور في التعبير عن رغباتهم وحاجاتهم. 6.خلق علاقات اجتماعية سليمة بين الطلبة بين المتعلمين والمشرفين والعاملين. 7.مساعدة الطلاب في تجاوز الأزمات الاجتماعية في حالة وقوعها وإرساء خطط علاجية فعالة لهذه الحالات مع ضرورة تقييم المسببات والتحليل الدقيق من خلال تقرير لذلك.
1. شرح المناهج التعليمية (العمانية والدولية) للطلبة بطرق تدريس حديثة ووسائل تعليمية متنوعة عن طريق نخبة من المعلمين والمعلمات الأكفاء. 2.العمل على اكتشاف الطلبة الفائقين و ذوي القدرات والمواهب الدراسية المميزة ووضع خطة ملائمة لاستثمار قدراتهم وتنمية مواهبهم. 3. تطبيق اختبارات تحصيلية للطلبة لتحديد مستواهم التعليمي والمهاري ومعرفة مدى احتياجاتهم المهارية والمعرفية. 4.دمج الحالات ذات المستوى التحصيلي الأدنى في المستويات المناسبة لها.
1.دراسة حالات الاضطراب الانفعالي و الانحراف السلوكي في المدرسة و تحديد الاحتياجات الارشادية. 2. استخدام الوسائل والأدوات و المقاييس النفسية وغيرها ووضع خطة علاجية ملائمة والعمل على تنفيذهاعن طريق الأخصائية النفسية وإداراة المدرسة. 3. دراسة الظواهر النفسية في المدرسة والمساهمة في مجال البحوث النفسية التربوية. 4.متابعة خاصة للحالات التي تتطلب خدمة نفسية خاصة. 5.تطبيق اختبارات نفسية.
